نتائج البحث: التراث الأندلسي
قالت المترجمة المغربية نادية العشيري، تعقيبًا على فوزها بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها التاسعة (المركز الأول بفئة الترجمة من اللغة الإسبانية إلى اللغة العربية)، إنها ترجمت سير النساء اللائي وجدَتهنّ في عدد كبير من كتب التراجم والسير.
على هدي من قراءاتي لشعر محمد الغزي، ومن معرفتي الشخصية به، أظن أنه كان الشاعر المحكِّك لشعره، بأكثر مما كان شعره محكَّكًا. وما أكثر ما تردد صوته في سمعي هامسًا: "أصغي لانعقاد التين".
أجواء طلاب اليسوعية لا تختلف كثيرًا عن "الإيكول دي ليتر". في فرعنا، الاقتصاد، معظم الطلاب من اليسار. بينهم أعضاء في منظمتنا. الفرنسية، ومعها شيء من الإنكليزية، هي لغتهم. لا حاجة للعربية، ولا مكان لها في الدروس، ولا في الكافيتيريا.
لا بد من القول إن كتاب "الأندلس: بحثًا عن الهوية الغائبة" يلّفه الإبهار ويجمع في شمولية بين التاريخ والدين والحضارة والسياسة والقانون، قد عمد فيه الكاتب جاهدًا إلى سبر أغوار ماضي وطنه الإسباني الذي ترعرع في ظل الخلافة الإسلامية.
تكاد تكون حركة المسرح في الجزائر خلال شهر رمضان الأقوى مقارنة بباقي أيام السنة، حيث تسجل المسارح، على مدار شهر كامل، إقبالًا جماهيريًا. وتمثل هذه الحركة، التي تحولت خلال السنوات الثلاث الأخيرة إلى ظاهرة ثقافية بالبلاد، ذروة انتعاش الفن السادس.
في العصر الحديث، ازدهر الغناء في بلاد الشام، وأينع في حلب ودمشق إبّان صعود الطبقة الوسطى الجديدة التي راحت تتشكل غداة الإصلاحات العثمانية في منتصف القرن التاسع عشر، ومع ظهور فئة الأفندية المتعلمين الذين درسوا في إسطنبول وباريس.
يقول جون ويليامز: "ما فائدة الدنيا الواسعة إذا كان حذاؤك ضيقًا". تضمر مقولة ويليامز هذه فكرة تخلّي الصوفية عن متاع الدنيا؛ من ماديات وأفكار، المرموز إليها بالحذاء الضيق، ومن ثم ارتياد هذا الوجود مشيًا.
في 27 كانون الثاني/ يناير الماضي رحل عن عالمنا الشاعر والناقد الدكتور نذير العظمة (1930-2023)، أحد شعراء الحداثة الكبار، ومن مؤسسي مجلة "شعر" البيروتية.
ودعت مدريد أمس الباحث والمستعرب والأستاذ الجامعي الإسباني بيدرو مارتينيث مونتابث، أحد أهم المستعربين الأوروبيين، الذي أمضى حياته الغنية في البحث في مجالات الفكر والأدب العربي المعاصر، مشكلًا بذلك ريادة في مجال فكرة العروبة الإسبانية.
يؤكد نصر حامد أبو زيد في كتابه "خطاب التحريم" أن تحريم التصوير صدر بصيغة لاهوتية جزئية ترجع مسؤولية أغلبه إلى السلطة الاجتماعية، إذ لا نجد في النص القرآني مثلًا أي أثر لهذا التحريم.